يرى الدكتور الطاهر برايك، أستاذ محاضر بجامعة الأغواط، أنّ أوجه التديُّن كثيرة في بلادنا، إلاّ أنّ التّراجع هو في الدّوام والبقاء عليها بعد شهر رمضان، مشيرًا في حوار مع ”الخبر” إلى أنّ عمر الإنسان ساعة بين يدي الله تعالى. هل تلاحظون تراجعًا في التديُّن في رمضان بالجزائر؟ التديُّن لفظ يطلق في غالب الأحوال على تعلّق عقيدي وتوجّه فكري بالدّين من حيث فهمه وإدراك حدوده وأحكامه، وهو الأمر الّذي نجدّد الدّعوة إليه لتحقيق سلامة الدِّين وتأسيسه على المرجعية الجزائرية الصّحيحة عقيدة وفقهًا وسلوكًا. غير أنّ ما ينبغي أن يكون محل الاهتمام والنّظر هو الوجه السّلوكي للتديّن لاسيما في...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال