أكّد رئيس الهيئة الأوروبية للمراكز الإسلامية في جنيف، الشّيخ سفيان مهاجري، أنّ المساجد والمراكز الإسلامية لم تتوقّف عن النّشاط وعن العطاء كلية، فهي تقوم بالعمل الاجتماعي وإغاثة المحتاجين، لكن مع المحافظة على الإجراءات الوقائية من التّباعد وعدم المصافحة وكل الإجراءات الوقائية الّتي وضعتها السلطات. وقال في حوار لـ”الخبر”، إنّ غلق المساجد والمراكز الإسلامية كان له أثر ووقع كبير على نفوس الأئمة وعلى عموم الجالية المسلمة، لأنّ الجالية في رمضان تُقبِل على الصّلوات والتهجُّد والاعتكاف، وعلى الدّروس في أوقات الفجر والعصر والتّراويح، وتنظيم الإفطار الجماعي والمساهمة في تفطير الصّائم، وجمع ز...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال