راوده حُلم الخطابة وإمامة المُصلّين منذ أن كان صغيرًا، إنّه الحافظ “بن دادة أحمد رفيق” ابن مدينة العين الصّفراء جنوبي النعامة، الّذي حفظ القرآن الكريم كاملاً بالطّريقة التّقليدية الّتي تعتمد على اللّوحة ولم يتجاوز عمره العشر سنوات.ظلّ طموحًا في دراسته بتحقيقه أحسن النتائج، بفضل التّشجيع والعناية الّتي لقيها من والديه إلى أن كسب ثقة واحترام أفراد العائلة والجيران، بل حتّى سكان الحي باختلاف أعمارهم، خاصة بعدما حظيَ خلال هذا الشّهر الفضيل بشرف إمامة المصلّين في صلاة التّراويح بمسجد النور بالعين الصفراء.شارك أحمد رفيق في العديد من المسابقات المحلية وحتّى...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال