عزيزي القارئ، التفت عن يمينك وشمالك تجد الصهاينة يعدّون كلّ يوم من أيّام السنة لارتكاب مجازر رهيبة في صفوف إخواننا الفلسطينيين والمسلمون لا يحرّكون ساكنًا، ينتظرون “المؤتمر الدولي للسّلام”.. وعلى حساب مَن يكون هذا السّلام؟ لا يحرّكون ساكنًا وإخوانهم يتقاتلون هنا وهناك، ألم يأمرنا الإسلام الحنيف بالإصلاح بين الطائفتين المتنازعتين بالعدل والمساواة؟ قال تعالى: {وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللهِ فَإِنْ فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال