كتبتُ من قبل عن هذا الموضوع في منشورات موجزة على شبكات التواصل الاجتماعي، أردتُ أن أبعث بها رسائل لمن يهمه الأمر، خاصة عندما أرى من الطاقات العلمية التي نزخر بها مما يتمناه أي بلد واع، فأردت أن تكون صيحة تحذير، تحت شعار: “لا تقتلوا أسودكم فتأكلكم كلاب أعدائكم” (وإن كان قياسا مع الفارق).فلماذا المشارقة يظنون أن الجزائر من الناحية العلمية الشرعية، تحتاج إلى زيارات وزيارات، ولا يوجد بها علماء؟ هي ظاهرة تتكرر في كل مناسبة، ما يدفع إلى فضول الملاحظة، ومراجعة النفس والممارسة.من أوصلنا إلى هذا الحال؟ من أغمر علماءنا، من شوّه صورتنا؟ من بخس بضاعتنا؟ من أخّر حكماءنا وقدّم سفهاءنا؟......
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال