لا تزال حادثة الهجوم المسلح على مقر صحيفة “شارلي إيبدو”، وكذا عملية اختطاف الرهائن في متجر يهودي في العاصمة الفرنسية باريس، تصنع الحدث على مواقع التواصل الاجتماعي، وفيما تبنى بعض رواد هذه المواقع من الجزائريين شعار “أنا شارلي” على طريقة الفرنسيين، أو “أنا مسلم ولست لا شارلي ولا إرهابي” اعتبر الأغلبية أن ما حدث للصحيفة جريمة، لكن المسلمين ليسوا بحاجة لتبرئة أنفسهم.اختارت نسبة كبيرة من الفرنسيين والغربيين التضامن مع الصحيفة على مختلف مواقع التواصل الاجتماعي كـ«تويتر” و«الفايسبوك” و«انستغرام” بنشر شعار &ldqu...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال