خلص اجتماع وزير الداخلية الفرنسي، برونو روتايو، أمس، مع 21 رئيس محافظة لمناقشة "ملف الهجرة وتعديل إجراءاتها "، إلى قرارات إدارية، من شأنها تغيير يوميات ومصائر آلاف الجزائريين والأجانب. وتحدثت الصحافة الفرنسية، اليوم، عن أن قرارات وزير الداخلية مع مرؤسيه في 21 مقاطعة تضم أكبر عدد من المهاجرين، لم تتوقف عند المهاجرين غير النظاميين وتنفيذ تصاريح الطرد، وإنما طلب الوزير تخفيض تسوية ودراسة الملفات المطروحة في هذا الخصوص، مع موافاته شخصيا بتقارير وعروض حال دوريا. كما تحدث الوزير، وفق ما تسرب من اللقاء، عن أن الإجراءات تمثل "استجابة لإرادة الفرنسيين في الجولة الأولى من الانتخابات التشريعية"،...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال