تتوالى تطورات الأحداث في اليمن، بينما يستعد التحالف العسكري الذي تقوده السعودية لمعركة تحرير محافظة مأرب من الحوثيين والقوات الموالية للرئيس السابق علي عبد الله صالح، وسط مخاوف من أن يتحول اليمن إلى مستنقع ومسرح للقتال، ونقطة جذب للميليشيات والجماعات التكفيرية المتطرفة، بعد دخول دول خليجية في حرب برية، بينما نفت الرئاسة المصرية إرسال قوات برية إلى اليمن تتضمن 800 جندي. يقول الخبير العسكري اليمني، العميد محسن خصروف، إن دخول دول خليجية في حرب برية في اليمن يشكل توازنا بين الجانبين السياسي والعسكري، محذرا في نفس الوقت من خطورة ذلك، لافتا إلى ضرورة أن يكون لدى التحالف حسابات واضحة ومحددة مسبق...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال