يكتوي إيمانويل ماكرون بالنار التي أوقدها حين فجرت مسيرته نحو قصر الإليزيه الأحزاب التقليدية وأحدثت "ليفتينغ" واسع للحياة السياسية الفرنسية. دون أن يدري مهد أصغر رئيس جمهورية في تاريخ فرنسا الطريق لأصحاب "السترات الصفراء" بتركيزه في خطاباته أن زمن الأحزاب التقليدية والثنائية القطبية "يمين - يسار" قد ولى وأنه يمكن الوصول إلى المبتغى دون المرور عبر التنظيمات التقليدية من أحزاب سياسية ونقابات. حركة "السترات الصفراء" تولدت من هذا الفكر الجديد وتولدت أيضا من الرفض العميق للفرنسيين لكل الوجوه السياسية التي تتداول على الحكم في فرنسا منذ أكثر من ثلاث عشريات. ففعل منشور في فايسبوك وباقي مواقع التواصل...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال