بوقوفه مرتين في قفص الاتهام أمام محكمة العدل الدولية ومثوله قريبا أيضا أمام المحكمة الجنائية الدولية، يتضح جليا أن الرصيد الذي تأسس عليه هذا الكيان الصهيوني المحتل والمبني على "الدعاية الكاذبة وادعاءات المظلومية التاريخية"، قد نفد كليا، وهاهو يقف عاريا أمام العالم أجمع رغم محاولات الغرب التغطية على جرائمه. عندما يطرد سفراء الكيان أشد طردة بـ"الجملة والتفصيل"، من جنوب إفريقيا، بوليفيا، شيلي، كولومبيا والبرازيل، ليس كمؤشر عن أزمة دبلوماسية عابرة بل كترسيم لقطيعة طويلة ودائمة، وعندما تتسابق الدول من مختلف الأحجام والأوزان والقارات لأجل جر هذا الكيان المحتل إلى أروقة المحاكم الدولية لمحاسبته على...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال