تورط المغرب مرة أخرى في فضيحة تجسس جديدة في إسبانيا، حيث سلط رفض العدالة منح الجنسية الاسبانية الى رعية مغربية الضوء على ممارسات نظام المخزن المتمثلة في تجنيد مهاجرين كعملاء سريين لمراقبة مسؤولين من جبهة البوليساريو،حسبما نقلته وسائل إعلام اسبانية. في هذا الصدد، رفضت المحكمة الوطنية الإسبانية في قرارها الأخير منح الجنسية الإسبانية الى مواطن مغربي اتهمه مركز المخابرات الاسباني بالتعاون مع مصالح المخابرات المغربية من أجل مراقبة الصحراويين، حسبما أكدته صحيفة "الباييس" في عدد اليوم الاثنين. ويشير قرار المحكمة الى أن مركز المخابرات الإسباني قد اكتشف في سنة 2010 وجود شبكة جوسسة مغربية...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال