حلت اللعنة، في اليوم الموالي للدور الثاني من الانتخابات الجهوية بفرنسا، بالبيت السياسي لحزب المعارضة ”الجمهوريون”، الذي يتزعمه نيكولا ساركوزي، إذ بدأت الانقسامات داخل عائلته السياسية، حيث وجه له العديد من قياديي الحزب انتقادات لاذعة بخصوص الإستيراتيجية المتبعة خلال هذه الانتخابات الجهوية التي اعتمدت على سياسة ”لا تحالف ولا انسحاب”. مع العلم أن المناطق التي فاز حزب الجمهوريين بها، كانت بفضل أصوات ناخبي الحزب الاشتراكي الذين شاركوا بقوة، استجابة لنداء رئيس الحكومة الحالية مانوال فالس، الرامي إلى دعم الجبهة الجمهورية، خاصة في منطقتي ”شمال بات كاليه بيكاردي&rdqu...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال