لما يقول البيت الأبيض على لسان منسق الاتصالات بمجلس الأمن القومي، جون كيربي، أنه يسعى لوقف إطلاق نار مؤقت يسمح بإطلاق سراح الأسرى لدى المقاومة ولا يؤيد وقف إطلاق نار دائم، فانه يسعى لتوفير ظروف سياسية وعسكرية مثلى للنتن لتقتيل المزيد من الفلسطينيين. اقتنع الشارع العربي أن حياة الآلاف منهم لا تساوي شيئ لدى الغرب، لكن أن يتم الإفصاح بذلك بطريقة شبه مباشرة، فقد بلغنا مرحلة متقدمة من العنصرية واللاانسانية لدى من يدعون الدفاع عن حقوق الإنسان. فتصريح جون كيربي أن الأولوية هي تحرير ما أسماهم "الرهائن"، خلال هدنة مؤقتة ومن بعدها تعود آلوية النازية للتقتيل، الهدف منها منح النتن أولا مكاسب سياسية يخمد...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال