تحذير من خطورة الوضع في بوروندي أطلق المتحدث باسم المفوضية السامية لحقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة روبرت كولفيل تحذيرا جديدا من وضع شديد الخطورة قد يهدد الاستقرار والتنمية في بوروندي على خلفية أزمة ترشح الرئيس بيير نكورونزيزا لعهدة رئاسية ثالثة ترفضها المعارضة. وقال روبرت كولفيل في مؤتمر صحفي عقده بالعاصمة السويسرية جنيف " إن أكثر من 145 ألفا من سكان بوروندي هربوا فعليا إلى البلدان المجاورة, وأن أحزاب المعارضة قاطعت صناديق الاقتراع مع اندلاع موجات من العنف ضد المدنيين تضمنت وأضاف كولفيل" إن وسائل الإعلام المستقلة تعرضت لمداهمات ومضايقات, فيما تم إغلاق أغلب وسائل ال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال