تتجه القوات السورية المدعومة من حزب الله ووحدات إيرانية إلى توجيه ضربة عسكرية بعد نجاحها في تحرير مدينتي “تدمر” و”القريتين”، وهو الإنجاز العسكري الذي تم بفضل تغطية جوية روسية ودعم لوجيستيكي، يفتح الباب لإحداث تغيير نوعي على مسرح العمليات العسكرية مع التركيز على منطقتي دير الزور والرقة، عاصمة وحاضنة تنظيم داعش، وتأمين الحدود مع لبنان والأردن قبل التوجه لحسم معركة حلب.يتزامن الزخم العسكري على الساحة السورية بتوفر مؤشرين هامين، الأول إعلان الجيش الإيراني أن قوات خاصة تابعة للواء 65 توجد حاليا بسوريا، كما سيتم إرسال عناصر من وحدات أخرى، حيث قال منسق القوات البرية في الجيش ا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال