ما تزال قضية خيانة الأمانة وإفشاء أسرار شخصية للمرضى من طرف عيشة دحدوح، زوجة الكاتب كمال داود التي تشتغل طبيبة نفسية في فرنسا، جدلاً واسعًا بعد اتهام إحدى المريضات اللائي كن يتابعن جلسات علاج لدى دحدوح أيام العشرية الحمراء بمستشفى وهران، أن معاناتها وأحداث قصة حياتها الأليمة تحولت من دون موافقتها إلى رواية "حوريات" لكمال داوود، التي نال بها جائزة "غونكور" الأدبية المرموقة. في هذا السياق، تناول الصحفي الفرنسي من موقع "أفريك آزي" جاك-ماري بورجي، هذه القضية،وكشف بأسلوب نقدي ساخر كيف أن الدعم السياسي الذي حظي به كمال داود كان وراء فوزه بالجائزة الأدبية، رغم أن الرواية مسروقة من حياة شخص آخر. ففي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال