امتنعت نسبة كبيرة من الفرنسيين عن المشاركة في الانتخابات الإقليمية، اليوم، حيث تجاوزت نسبة الامتناع عن التصويت في الدور الأول من الانتخابات المحلية الفرنسية 60 في المائة وهي أكبر نسبة عزوف تعرفها فرنسا منذ سنوات عديدة. وبلغت نسبة الامتناع عن التصويت في آخر استحقاقات محلية ( 2015) نسبة 49 في المائة. وأشارت بعض الوسائل الإعلامية الفرنسية، حسب استطلاعات محلية، إلى " خيبة أمل" لدى اليمين المتطرف بزعامة ماري لوبان ضد الجمهوريين الموالين للرئيس ماكرون. ورغم الفوز، ترى ذات المصادر، أن حزب "الجمهورية إلى الأمام" الحاكم أظهر هو الآخر فشله في إثبات امتلاكه لقاعدة شعبية قوية في فرنسا. واتهمت ما...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال