يشكل الجنود المرتزقة أحد أهم الكتائب التي يعتمد عليها جيش الاحتلال الصهيوني في حرب الإبادة الجماعية التي يشنها ضد قطاع غزة منذ أكتوبر الماضي، إذ يقوم الكيان بالتعاقد مع شركات توظيف خاصة عبر العالم، من أجل جلب عناصر مدربة عسكريا لتعزيز صفوفه، حيث كشفت تقارير إعلامية عن تواجد مرتزقة من مختلف الدول الأوروبية ومن الولايات المتحدة في غزة، تشارك في تقتيل وتعذيب الفلسطينيين، وهذا أمام صمت حكومات هذه البلدان ما يعكس تواطؤها مع الكيان. وقال موقع "ميديا بارت" الفرنسي إن النائب توماس بور من حزب "فرنسا الأبية"، اتخذ إجراءات قانونية بشأن قضية مواطن صهيو-فرنسي يحتمل أن يكون متواطئا في أعمال تعذيب بقطاع غزة...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال