تتأهب السلطات الفرنسية لوضع جملة من الإجراءات الأمنية المشددة عبر كافة وسائل النقل العمومية، كان قد خلص إليها الاجتماع المصغر الطارئ الذي دعا إليه رئيس الوزراء الفرنسي مانوال فالس، وضم وزيري الداخلية برنار كازنوف والنقل آلان فيداليس، مباشرة بعد حادث الهجوم المسلح على متن قطار أمستردام – باريس.في الوقت ذاته دخلت إجراءات أخرى حيز التنفيذ داخل محطات القطار، تتعلق بالإكثار من رسائل وشعارات اتخاذ الحيطة والحذر، والإبلاغ عن كل وضعية مشبوهة أو أمتعة منسية، مع وضع رقم وطني تحت تصرف المسافرين يجيب عليه مجموعة من الأعوان الخاضعين لتكوين يهتم بتقييم خطر التهديد المبلغ عنه من أجل إعطاء إشارة الإنذار...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال