اختارت حكومة الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون برئاسة إدوارد فيليب عشية الاحتفالات بالعيد الوطني، المصادف لـ14 جويلية وكذا نهائي المونديال بموسكو، للكشف عن مجموعة من الإجراءات ضمن أول خطة جديدة لها للتصدي للإرهاب كثالث مخطط من نوعه خلال 4 سنوات. ملف محاربة الإرهاب أصبح يفرض نفسه على أجندة إيمانويل ماكرون ،حيث يأتي هذا المخطط 5 أشهر بعد إطلاق أضخم برنامج للوقاية من التطرف بفرنسا. ويرتكز المخطط على 32 إجراء يوجد من بينها بعض الإجراءات المعروفة تسعى إلى قيادة خطة الحكومة إلى غاية عام 2020 ، و هي السنة ذاتها التي سيتم فيها فتح النقاش بالبرلمان بغية تحديد إعادة تجديد نص القانون المتعلق بحالة...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال