بعد 15 سنة من هجمات نيويورك وواشنطن التي تبناها تنظيم “القاعدة”، أو ما بات يعــرف فيمـا بعـد بـ “11 سبتمبر”، يعيش العالم اليوم كله حالة من الرعب من هجمات جديدة قد يشنها تنظيم الدولة الإسلامية “داعش”، بحيث تصبح معها هجمات نيويورك وواشنطن “عديمة القيمة والتأثير”. تحول “الجهاد العالمي” إلى غول يثير الرعب في أغلب الدول الأوروبية على رأسها فرنسا، هذا الغول الذي ترفض الدول الغربية الاعتراف بأنه نشأ وتكوّن بدعمها، من خلال سماح حكومات الغرب لدعاة السلفية الجهادية بالدعوة لـ “النفير” إلى سوريا لإسقاط النظام السوري بشعارات سلفي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال