رغم تطليقه الحياة الحزبية وتسليم مشعل “الأفافاس” لجيل جديد، إيمانا منه كما قال “بدورة الحياة”، لم ينقص شيء من الرصيد النضالي للزعيم حسين آيت أحمد الذي كان مليئا بالمواقف الجريئة، ليس فقط إزاء معارضته الشرسة لـ “السيستام” طيلة عقود من الزمن، وإنما أيضا من خلال مقترحاته ومبادراته السياسية لإخراج الجزائر من أزمتها السياسية وللحفاظ على وحدتها الوطنية.ناضل الدا الحسين من خلال جبهة القوى الاشتراكية من أجل إنشاء مجلس تأسيسي يعود إليه وضع دستور جديد توافقي من أجل “بناء ديمقراطية حقيقية”، ومع أن الطلب قوبل بالرفض من قبل النظام، فإن ذلك لم يضعف من عز...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال