لم يفهم سكان بلدية سيدي امحمد بن علي في غليزان، لاسيما أولياء تلاميذ مدرسة محمد بلوزداد الابتدائية، كيف يتم برمجة إجراء أشغال بساحة المدرسة وقت تواجد التلاميذ في الحصص الدراسية، مع ما تصدره الأشغال من ضجيج وغبار بكثرة ناجم عن آلات الحفر المختلفة، الأمر الذي دفع المدرسين إلى غلق الأبواب تفاديا للضوضاء التي تدوي المحيط، لكن هيهات إن نفعت هذه الحيلة لشد انتباه التلاميذ إلى متابعة الدروس، والصورة أصدق تعبير.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال