ودع سكان بلدية بابور شمالي سطيف، أم الشهداء المرحومة حراد زوليخة، أرملة الشهيد بولحليب، الملقبة بخنساء بابور، التي فقدت 5 أقارب كشهداء، هم زوجها وصهراها واثنان من أبنائها، الذين استشهدوا في وقت لم يتجاوز سن ابنها البكر عند استشهاده 20 سنة، وشيعت جنازتها من مسكنها ببلدية بابور إلى مقبرة سيدي جعفر، لكن الغريب في الأمر هو الغياب الرسمي للمسؤولين المحليين، بل ولم يكلف هؤلاء أنفسهم تخصيص سيارة إسعاف لنقل الجثمان، حيث قام أحد المحسنين بتخصيص سيارة “504 باشي” لنقل الجثمان!
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال