يبسط حزب جبهة التحرير الوطني هيمنته على غالبية الجمعيات المسماة “منظمات جماهيرية” سابقا. فإن لم يكن زعيم التنظيم قياديا أو مناضلا في الحزب الواحد سابقا، مثل الاتحاد الوطني للفلاحين ومنظمة أبناء الشهداء، فرفاقه في الحزب متغلغلون بقوة في الأمانات الوطنية، كما هو الحال في الاتحاد العام للعمال الجزائريين واتحاد النساء الجزائريات وجمعيات طلابية كثيرة. وحتى إن أفلتت قيادة الكشافة الإسلامية من الأفالان في مؤتمرها الأخير، فالمواقع البارزة فيها تبقى “أفالانية”. فمن قال إن عهد الحزب الواحد ولى؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال