قالت حركة الإصلاح الوطني إن لا صلة لها بمشروع “لمّ شمل” أبناء المشروع الإسلامي الذي ضم قياديين سابقين في الحركة. وصرح الأمين العام للحركة، فيلالي غويني، أمس، “هذه المبادرة لا تلزمنا ولا تمت إلينا بصلة”.وأبلغ غويني صحفيين، أمس، على هامش اجتماع المكتب الوطني للحركة بالعاصمة، أن “الإصلاح لم تشارك في الاجتماع بأي من قيادييها”، مضيفا: “الأمر يعني حزبا آخر ربما يعمل على استرجاع مناضلين له”، في إشارة إلى جبهة العدالة والتنمية التي أسسها الشيخ عبد الله جاب الله بعد الانقلاب عليه قبل عشر سنوات تقريبا. وتابع: “الاجتماع (الذي نظم أمس بقاعة سينما بالعا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال