دخل المترشحون لامتحان شهادة البكالوريا المرحلة الأخيرة، وبدأت مشاعر الخوف والشك والارتباك تسيطر على الكثير من الحالمين بالجامعة التي لا يتوقف افتكاك تأشيرتها على مدى استيعاب الدروس فحسب، بل يتعداه إلى جوانب أخرى، أهمها التحضير النفسي وحتى الفيزيولوجي.. “الخبر” تقدم للممتحنين، على لسان أخصائيين، جملة من النصائح من شأنها أن تمكنهم من وضع كل عوامل النجاح في صالحهم، وكذا الظروف الواجب توفيرها في محيطهم لولوج أيام الامتحان بكل راحة. مراجعة مكثفة للدروس الخصوصية وأخرى في المنزل، في المكتبات البلدية وفي المساجد رفقة الزملاء. ليال بيضاء مرفقة بالشاي والقهوة، وتضحية بدروس على حساب أخر...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال