صرح الأستاذ محمد أرزقي فرّاد بأن الأخطاء الواردة في الكتب المدرسية ليست وليدة اليوم، وإنما بداية من سنة 1962، فيما قال إن الكتاب شبه المدرسي الذي صنف المجموعة العرقية المشكلة للسكان في الجزائر بأنه احتوى خطأ معرفيا وآخر تربــــــــــويا وصفه بـ”القاتل”.وأوضح فرّاد الذي فضّل أن تكون مقاربته لهذه القضية علمية تربوية، بأن الأخطاء وردت في الكتب المدرسية، على غرار ما أسماه “إقصاء المكون الأمازيغي من الشخصية الجزائرية”، وهو الخطأ الذي وصفه محدثنا بـ”القاتل” وأنه جعل هذه الشريحة تقابل التطرف بتطرف آخر، وأنه واحد من أسباب ظهور الحركة الانفصالية في الجزائر. غير...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال