شهدت أمس، مختلف المؤسسات التربوية حالة من الفوضى والترقّب عقب إعلان نقابة أخرى الدخول في إضراب مفتوح، وفي الوقت الذي يتعيّن على التلاميذ أن يراجعوا دروسهم ويركّزون في الفروض والامتحانات، فإنهم انتقلوا إلى البحث عن “انتماء أساتذتهم” لكي يعلموا إن “كانوا سيدرسون غدا أم لا”.أحدث انشقاق النقابات ودعوة كل من التكتل الذي يضم 7 تنظيمات ونقابة “الكنابست” إلى إضرابات في تواريخ مختلفة الكثير من القلق لدى التلاميذ، حيث راحوا يتساءلون فيما بينهم “من سيضرب ومتى؟” فيما راح كل قسم يسأل أستاذه عن موعد إضرابه حتى لا يضطروا للالتحاق بالمؤسسات التربوية والأقس...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال