يقوم بعض أساتذة وإداريي متوسطة تومي العيد في البرواڤية بولاية المدية بإدخال أبنائهم من الباب المخصص للأستاذة والقريب من الأقسام، في حين يجبر باقي التلاميذ على الدخول من المدخل الكبير المار بحظيرة السيارات. الصورة تكرس تمييزا لم يكن قائما حتى في عهد “البشاغات”. فأين هم مسؤولو التربية؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال