قررت السلطات في الجزائر، التشديد في وقف تدفق المهاجرين السريين عبر سلسلة من الإجراءات الأمنية والعسكرية في أقصى الجنوب. وفي هذا الإطار، أوفدت قيادة الدرك الوطني تعزيزات إلى ولايتي تمنراست وأدرار، كما شددت قوات الجيش الوطني الشعبي إجراءات الرقابة على الحدود. نقلت قيادة الدرك الوطني وحرس الحدود، 3 آلاف عنصر إضافي من الدرك وحرس الحدود، في إطار مخطط أمني جديد، تقرر في نهاية شهر جوان الماضي، لمنع تسلل أكبر عدد ممكن من المهاجرين السريين إلى الجزائر. وقال مصدر أمني رفيع، إنه تقرر في إطار التزام الحكومة في الجزائر بمعالجة مشكل التواجد الكبير لمهاجرين سريين ولاجئين من دول إفريقية، منع وصول أعداد إضافية...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال