أكد مسؤولون إيرانيون تعويلهم على ترقية محور طهران- الجزائر إلى مستويات أعلى، لاسيما أن هذا المحور، حسبهم، مبني على قاعدة متينة أساسها التقاطع في العديد من المواقف بشأن أمهات القضايا الإقليمية والإسلامية والعالمية، بل تتقاطع الدولتان تاريخيا في حدثين هامين لا يمكن تجاوزهما، الأول مرتبط بتوسط الجزائر في الأزمة الإيرانية العراقية في 1975 ورعاية الجزائر مصالح طهران في قضية الرهائن الدبلوماسيين الأمريكيين. قال الناطق باسم الخارجية الإيرانية ناصر كنعاني، أمس، في لقاء مع وفد إعلامي جزائري يزور إيران حاليا، إن العلاقات الثنائية بين البلدين يجب أن ترتقي إلى قيمة وقمة مواقف البلدين بشأن أمهات القضايا ا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال