تأتي تصريحات وزير التجارة التي أدلى بها أول أمس في فندق الهيلتون، بمناسبة ترقية إطارات من وزارته، لتؤكد انطلاق الحكومة في إجراءاتها الردعية لتقليص فاتورة الواردات التي بلغت 58 مليار دولار السنة الماضية، في ظل وضعية حرجة صعب على الحكومة مواجهتها بعد انهيار أسعار البرميل إلى مستوى أقل من 50 دولارا للبرميل وتراجع مداخيل النفط إلى أقل من 60 مليار دولار السنة الماضية.على عكس الأرقام التي أدلى بها عمارة بن يونس الذي تحدث عن واردات سكر بمليون و200 ألف طن سنويا، كشفت أرقام الجمارك التي تحصلت “الخبر” على نسخة منها، أن حجم واردات السكر والمواد السكرية لسنة 2014، قد تجاوز المليون و900 أ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال