رغم كل التدابير المتخذة خلال السنوات الأخيرة للرفع من الصادرات خارج المحروقات، التي أصبحت البديل الذي لا مفر منه للخروج من أزمة التبعية للمحروقات، من خلال تنويع الاقتصاد الوطني، إلا أن حكومة سلال، على غرار الحكومات المتعاقبة، عجزت عن النهوض بالصادرات خارج المحروقات، التي لم تتعد قيمتها، إلى غاية الآن، سقف المليار دولار سنويا، لتبقى لا تمثل سوى 6 بالمائة من مجموع الصادرات الإجمالية، فيما يلاحظ أن سوناطراك من بين أهم المصدرين خارج المحروقات أيضا.تشير أرقام الجمارك إلى ارتفاع نسبي في قيمة الصادرات خارج المحروقات بنسبة 12,34 بالمائة، حيث انتقلت من 683 مليون دولار خلال الثلاثي الأول لهذه السنة، مقا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال