لم يجد العديد من سكان أرياف وقرى ولاية المدية، من حل لمجابهة المخاطر التي صارت تهدد ممتلكاتهم وحتى أرواحهم بسبب الخنازير التي تلحق أضرارا كبيرة بمحاصيلهم، ورعب اللصوص الذين أحكموا سيطرتهم على الأرياف للسطو على المواشي والأبقار، لم يجدوا غير الوقوف ساعات طويلة أمام مقر الولاية، أول أمس، من أجل مطالبة السلطات المحلية بتمكينهم من بنادق الصيد التي سلموها سنوات التسعينيات.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال