انتقدت الرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان، "تكريس مبدأ اللاعقاب" في قضية الاختفاءات القسرية التي عادت إلى الواجهة، في الذكرى العاشرة للاستفتاء على ميثاق السلم والمصالحة الوطنية. وقال رئيس الرابطة نور الدين بن يسعد، في بيان اليوم، أن التنظيم يتمسك بـ"ثلاثية الحقيقة والعدالة والتعويض، كما تقتضيه المبادئ العالمية المتعلقة بحقوق الانسان و المنصوص عليها في مختلف الاتفاقيات الدولية، المصادق عليها من طرف الجزائر". ويقصد بذلك، حسبما جاء في البيان، "أن تعرف عائلات الضحايا و المجتمع ككل، أسباب المأساة لمرحلة سوداء من تاريخهم حتى لا تحدث أفعالا مماثلة مجددا في بلادنا، بالإضافة الى تمكين عائلات الض...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال