تعود ذكرى أحداث ساقية سيدي يوسف، التي كرست حالة نضال تاريخي مشترك بين تونس والجزائر، متزامنة مع نقاشات جزائرية تونسية حول ملف المناطق الحدودية المشتركة بين البلدين، والحاجة إلى جهد مشترك لبعث مشاريع تساعد على التنمية وتحسين معيشة السكان في هذه المناطق، وتحصينها من التحديات الأمنية الجديدة، لا سيما الهجرة غير الشرعية وباقي المعضلات الأخرى. وضعت ذكرى ساقية سيدي يوسف كمحطة تاريخية محددا وضابطا معنويا وسياسيا لنسق العلاقات الجزائرية التونسية، ومستندا مركزيا لأية توجهات وخيارات بالنسبة للعلاقات بين البلدين، ولعبت هذه المحطة على مدار العقود الماضية، وفي مراحل مختلفة من التاريخ السياسي لتونس والجزائ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال