حسب تسريبات غير مؤكدة، وقع وزير الشؤون الدينية والأوقاف، محمد عيسى، قرار إنهاء مهام اثنين من إطارات الوزارة. وعن الأسباب التي عجلت برحيل هذين الإطارين، التداعيات التي نجمت عن انكشاف قضية السجاد الفارسي المستورد في شكل هبة من أحد رجال الأعمال الجزائريين للجامع الأعظم. آخر المعلومات تقول إن الوزير الأول أحمد أويحيى لم يتحفظ على قرار محمد عيسى وصادق عليه من دون تردد.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال