يجد رؤساء الهياكل في المجلس الشعبي الوطني صعوبة كبيرة في تسيير شؤون مصالحهم الإدارية والسبب حالة ”السوسيال” التي ضربت أطنابها في المجلس، بسبب كثرة التدخلات من أجل تثبيت والاحتفاظ بموظفين لا يقدرون على مسايرة أنشطة النواب ومسؤولي الهياكل من لجان دائمة ونواب رئيس المجلس، إلى درجة أن الكثير منهم اصبحوا يشتكون من تمرد السائقين والحُجّاب، رغم الرواتب السمينة التي يتقاضونها.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال