تسجل مستشفيات ولاية المدية، هذه الأيام، نقصا حادا في مادة التخدير، الأمر الذي انجر عنه تذمر في أوساط المرضى المقبلين على إجراء عمليات جراحية، خاصة منهم المنحدرين من العائلات الفقيرة والمعوزة، الذين وجدوا أنفسهم معرضين لمخاطر حقيقية ومرغمين على الانتظار حتى إشعار آخر.. وقد علق أحدهم قائلا: “القليل يموت في الليل”، وأملهم الوحيد يبقى معلقا على تدخل وزير الصحة لحث مصالحه على توفير هذه المادة الحيوية الضرورية.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال