أكّد مصدر أمني مسؤول لـ”الخبر”، أن حادثة ظهيرة السبت الماضي التي وقعت على تراب بلدية باب العسة، 80 كلم غربي مقر ولاية تلمسان، حدثت عندما كان عناصر حرس الحدود الجزائري من قوات الدرك يمارسون مهامهم في مراقبة الشريط الحدودي، عندما لمحوا شخصين يقومان بمحاولة ردم الخندق الذي حفرته قوات الجيش الجزائري سنة 2013، في إطار تدابير محاربة تهريب المخدرات والوقود خاصة, من قبل شبكات التهريب الجزائرية والمغربية، وكان ذلك في حدود منتصف النهار من يوم أول أمس السبت بمنطقة الحوافي على تراب بلدية باب العسة، قرب قرية سلام في الشريط الحدودي, مضيفا أن المهربين اللذان كان قادمين من الضفة الأخرى وهما...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال