لم تكن زيارة والي الولاية للمرافق الشبانية بعاصمة الولاية النعامة بردا وسلاما على القائمين على شؤون القطاع الذين عاشوا لحظات محرجة بعدما واجههم الوالي بحالات ووضعيات أسالت لهم العرق البارد وتلعثمت ألسنتهم ولم يجدوا إجابات يدافعون بها ولا مبررات يقنعون بها مسؤول الجهاز التنفيذي بسبب تدهور المرافق التي غابت عنها الصيانة وطالها التسيب والإهمال على غرار بيت الشباب والمسبح شبه أولمبي الذي أخرج الوالي من سلطان عقله ، في وقت لم يجد فيه مدير الشباب والرياضة ما يدافع به عن نفسه سوى أنه معين حديثا وكل هذا الإهمال ورثه عن سابقيه. وأمام هذه الوضعيات المقلقة، أمر الوالي بتدار...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال