أكدت مصادر مطلعة أن والي ولاية سهبية وسطى مهمة استقبل حصانا كهدية من ابن أخ وزير سابق، بعد مأدبة غداء حتى يزكي الأول الثاني الذي حجز له مكانا “مهما” في القائمة التي سيدخل بها الحزب العتيد (الأفالان) التشريعيات المقبلة. ويقال إن هذا المرشح التحق بالأفالان في العام الجديد (2017) فقط، وكان قبل ذلك من المتعاطفين جدا مع الغريم الأرندي لأسباب عائلية. فكيف يتم جمع الشامي مع البغدادي يا ترى؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال