اعتبر الخبير المالي ودكتور الاقتصاد من جامعتي باريس نانتير والسوربون كاميل ساري، أن كل الخيارات مفتوحة أمام الحالة اليونانية التي تحولت إلى كابوس حقيقي يمكن أن يصير نموذجا للتمرد على القواعد والأسس التي اعتمدت في منطقة اليورو، لكن انسحابها من هذه المنطقة يمكن أن يكون سلبيا جدا.وأشار الخبير الاقتصادي والمالي لـ “الخبر” “حسب المعطيات التي نحوزها، فإن كل البدائل والسيناريوهات متاحة مع الانسداد القائم في المفاوضات بين اليونان والدائنين، وهم المجموعة الأوروبية وصندوق النقد الدولي، حيث شهدنا تصلبا في المواقف بين الطرفين، ويلقي الدائنون اللوم على الحكومة اليونانية المشكلة من ا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال