استنجد السواد الأعظم من أولياء التلاميذ الذين التحقوا بمقاعد الدراسة لأول مرة، بوزيرة التربية الوطنية، نورية بن غبريت، بعد أن وجدوا صعوبة كبيرة في الحصول على كتب الجيل الثاني، المدرجة في إطار إصلاح المنظومة التربوية، خاصة منها القراءة والرياضيات. وقال بعضهم بأن تأخر انطلاق دروس السنة الأولى رغم مرور أكثر من أسبوع، امتص شحنة الإقبال على الدراسة لدى أبنائهم، حيث تم وفقهم توزيع كتب التطبيقات لمادة اللغة العربية لا غير. وتساءل الأولياء بنبرة فيها الكثير من علامات الاستفهام. لماذا تولي الوزارة الأهمية لحل تعيينات الأساتذة، في حين أن “اللاعب” المحوري ما زال ينتظر استكمال الاستفادة...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال