أخذت قضية البطالين بورڤلة، أمس، منعرجا خطيرا، بإقدام عدد من الشباب المحتج أمام مقر الولاية على خياطة أفواههم، في تصعيد خطير لم يسبق أن تم تسجيله على مدار كامل الحركات الاحتجاجية التي شهدتها المنطقة منذ 2012، تاريخ بداية ما عرف بحراك البطالين في الجنوب. وقد اعتصم ممثلون عن هذه الفئة للمطالبة بالمساواة في التوظيف والإصرار على رحيل مدير التشغيل بالولاية. عادت فئة البطالين للتحرك ببعض ولايات الجنوب، بعد سنة تقريبا من الهدوء، فبعد شروع نحو 20 شابا بطالا في اعتصام أمام مقر الولاية منذ عدة أيام، وعدم الرد على انشغالاتهم، ورفض استقبالهم من قبل السلطات، لجأ بعضهم إلى طريقة جديدة وخطيرة، في محاولة...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال