اعتبرت الطبعات المتواترة لقانون الإعلام الجزائري منذ الاستقلال أن الصحفي “مناضل” في عمله وفي صفوف حزب جبهة التحرير الوطني، وهو الذي جُنِّد إلى جانب باقي الفعاليات من أجل خدمة المجتمع وتحقيق التنمية.نرى نحن أن “الخبر” لم تحد عن هذا المسار، فكل همها هو الكيفية التي تستطيع أن توصل بها صوت المواطن، والانشغال الذي ظل يتردد في فضاء المكان لسنوات دون أن يجد طريقه إلى التجسيد. “الخبر” مكنت المواطنين من توصيل الغاز، شق الطرقات، والحصول على عمل وسكنات، وفي علاج الكثير من المرضى داخل وخارج الوطن، وهي لا تعتبر ذلك منة منها، لا سمح الله، بل خدمة مجتمعية “مجانية&rdq...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال