شهدت ولاية تبسة، في الآونة الأخيرة وفي أقل من شهر، إنزالا وزاريا في زيارات مكوكية امتعض منها الرأي العام المحلي بالنظر لعدم الإعلان عن استفادات من مشاريع جديدة تنتشل شبابا بطالا ارتمى في أحضان شبكات التهريب. فبعد وزير الداخلية ووزير الصحة عقبهما مباشرة وزير النقل الذي دشن محطة برية لنقل المسافرين خاوية على عروشها بعد 8 سنوات من سرعة السلحفاة في إنجازها، جاء دور وزير الصناعة والمناجم الذي سينزل ضيفا على ولاية الشيخ العربي التبسي غدا الأحد. وينتظر، حسب كواليس موجة الإنزال الوزاري، تكرار زيارة وزيرة التضامن، ثم ترقب أن يطل هلال قدوم بن غبريت، غير أن الرأي العام المحلي يعلق بالمثل الشعبي الم...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال