تفادى الوزير الأول الأسبق عبد المجيد تبون، الخوض في تفاصيل ارتبطت بما يعتبره مؤامرة كادت تقضي على مشواره السياسي في أوت 2017، تاركا إياها إلى الأيام القادمة. بالنسبة للراغب في الترشح للرئاسيات فإن "الحراك حررنا جميعا وأعاد النخوة إلى الشعب بعد أن غلب الظن على الكثير من صناع القرار السابقين أنه لن يستفيق أبدا"، لافتا النظر إلى علامات الحراك، المتواصل منذ 22 فبراير، والذي يصفه بأنه "نعمة كبرى" على البلاد والشعب، كانت ظاهرة للعيان منذ سنوات، مشيرا في الصدد إلى تحذيرات كان ينطق بها في اجتماعات الحكومة الأسبوعية، مدونة في محاضر الاجتماعات ومسجلة. ولأول مرة يروي تبّون، بمناسبة لقاء إعلامي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال