بتأجيل اللقاء الذي كان مبرمجا يوم 5 جوان الجاري، بين قادة ائتلاف أحزاب الأغلبية من أجل الجزائر، الذي تشكل حديثا، ومعها تصريحات، أحد أعضائه، رئيس حركة البناء الوطني عبد القادر بن قرينة حول الموضوع، تكون المؤشرات والمعطيات التي تتحدث عن وجود اختلافات جوهرية داخل التكتل قد بدأت تظهر تدريجيا، خاصة أن لجنة الخبراء المكلفة بالتحضير لاجتماع على مستوى القادة لم تعلن عن خلفيات وأسباب تأجيل اللقاء إلى ما بعد إعلان رئيس الجمهورية عن استدعاء الهيئة الناخبة، علما أن رئيس حركة البناء الوطني صرح أمس بأنه كان من المفروض أن "نلتقي لمناقشة وتقييم تجربتنا على مدار ثلاث سنوات ونصف". ويحاول الخبراء أو اللجن...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال